لم تمض أيام على سقوط نظام الأسد، حتى اندلعت توترات في الساحل السوري، اتخذت شكل تجمعات ومظاهرات احتجاجية سلمية، تفاوتت من حيث دوافعها ونطاقها الجغرافي ومطالبها، وعلى الجانب الآخر اتخذت شكلاً عنفياً تمثلت باستهداف مقاتلي وقوى الأمن التابعين للسلطة الجديدة…