خريطة توضح تغيرات مواقع السيطرة في ريف حلب الشمالي حتى تاريخ 27 أيار 2016، وذلك بعد تمكن التنظيم من قطع خطوط الإمداد عن مدينة مارع.
مشاركة الباحث في مسار الإدارة المحلية، محمد منير الفقير، على قناة دار الإيمان الفضائية، للحديث حول الورقة التي أصدرها مركز عمران للدراسات الاستراتيجية مؤخراً تحت عنوان: "دور المجالس المحلية في المرحلة الحالية والانتقالية: قراءة تحليلية في نتائج استطلاع رأي".
تناولت المقابلة توضيحاً لأهم الاستنادات التي اعتمدها الباحثون في إعدادهم للورقة.
خريطة توضح تغيرات مواقع السيطرة في الغوطة الشرقية حتى 19 أيار 2016، حيث ما زالت قوات النظام مستمرة في التقدم على أكثر من محور في قطاع المرج بالغوطة الشرقية. والسبب الرئيسي لسهولة تقدم قوات النظام هو الاقتتال الحاصل بين جيش الإسلام من جهة وجيش الفسطاط من جهة أخرى.
خريطة توضح تغيرات مواقع السيطرة في ريف حلب الشمالي حتى تاريخ 19 أيار 2016، وبذلك تمكن تنظيم الدولة من استعادة المواقع التي كان قد خسرها لصالح قوى الثورة السورية في 15 أيار 2016.
شهد النصف الأول من شهر أيار 2016 تقدماً لصالح قوى الثورة السورية على حساب كلٍ من تنظيم الدولة والنظام السوري في محافظتي حلب وريف دمشق. كما تمكنت قوى سورية الديمقراطية من تحقيق تقدماً طفيفاً على حساب تنظيم الدولة في ريف الحسكة الجنوبي. أما جبهات النظام والتنظيم فشهدت تصعيداً في كلٍ من ريف حمص الشرقي ومدينة دير الزور مما مكن الأخير من السيطرة على عدو مواقع جديدة، ولكن هذه الجبهات لم تمنع قوات النظام من التقدم في الغوطة الشرقية على حساب قوى الثورة السورية، مستفيدةً من حالة الاقتتال بين فصائل قوى الثورة السورية في الغوطة الشرقة.