يطرح المبعوث الأممي دي ميستورا خطة تحرك تتضمن تجميد بعض مناطق الصراع عبر تكريس الهدن وترك إدارة هذه المناطق لأبنائها، وتعد هذه الخطة التسكينية تكتيكاً من شأنه شرعنة الأسد وحصر خيارات المعارضة ضمن ثنائية (القبول والرفض) التي تتطلب جهداً سياسياً بالغ الصعوبة.