أضافت جبهة النصرة عبئاً دوليّاً وإقليمياً على الثورة السورية عبر ارتباطها بتنظيم قاعدة الجهاد في أفغانستان، إلا أن مخاطر أكبر قد تواجه قوى المقاومة الوطنية إن حُلت تلك البيعة، وقد يكون حلها اليوم تكتيكاً للنصرة في استراتيجية أوسع ضمن تحولات في بنى تنظيم القاعدة.