تفكك هذه الدراسة مستويات فهم الموقف الروسي حيال الثورة السورية ثم تنتقل لتقيم أدائها السياسي ودوافعه، لتخلص ووفقاً لجملة المتغيرات المحلية والإقليمية الناشئة إلى تراجع أثر أدوات الفاعلية الروسية.
تفكك هذه الدراسة مستويات فهم الموقف الروسي حيال الثورة السورية ثم تنتقل لتقيم أدائها السياسي ودوافعه، لتخلص ووفقاً لجملة المتغيرات المحلية والإقليمية الناشئة إلى تراجع أثر أدوات الفاعلية الروسية.