جزَّأ الباحث لدى مركز عمران بدر ملا رشيد، في حديثه لصحيفة القدس العربي تصريح قدري جميل، وصنّفه ضمن ثلاثة عناوين عريضة؛
الأول: هو مطلب الأطراف الكُردية من واشنطن تجنيب المنطقة أي عمليات عسكرية تركية جديدة.
والثاني: يتمثل في حقيقة متابعة الإدارة الأمريكية للحوارات الكُردية، ومحاولتها الحثيثة لدفع الطرفين للوصول إلى صيغة توافق بينهما.
أما الثالث: وهو ما يخص تشكيل معارضة جديدة، خاصة بعد حدوث تفاعلات بين منصات المعارضة، قد تؤدي لزيادة الأصوات المطالبة بحدوث تغييرات سواءً ضمن هياكل المعارضة أو في آليات تمثيل الخارج للأطراف الموجودة داخل سورية.