قدم الباحث في #عمران_للدراسات_الاستراتيجية محمد العبدالله تصريحاً لـ جريدة عنب بلدي ضمن تقرير بعنوان: "حرب وغلاء وشبكات فساد...عوامل تدمر #الثروة_الحيوانية في #سورية".
بين فيه الباحث التحديات التي تواجه قطاع الثروة الحيوانية وتداعياتها المستقبلية.
 

أجرى راديو الكل مقابلة إذاعية مع الباحث محمد العبد الله حول دراسة أعدها مركز عمران بعنوان: أزمة الوقود وتحدي الأمن الاقتصادي في الشمال السوري، حيث تركزت محاور المقابلة على الأسئلة الرئيسية التالية:

  • ألا تعتبر أن قطع الفصائل المسلحة خطوط الغاز للضغط على النظام ساهم بتضرر هائل في البنى التحتية وانعكس سلباً على توفر الوقود حتى من مناطق المعارضة؟
  • من يتحمل مسؤولية ارتفاع أسعار الوقود في المناطق المحررة، علماً بأنها تحصل عليها بأسعار مقبولة من تنظيم داعش؟
  • كيف ترى بأن أزمة الوقود ستؤثر على المواطنين والاقتصاد في الشتاء القادم في مختلف أنحاء سورية؟ هل تقرأ ملامح أزمة وقود في الشتاء؟
  • قام نظام الأسد مؤخراً برفع أسعار المحروقات من بنزين ومازوت بذريعة ارتفاع التكاليف، تزامناً مع انخفاض أسعار المحروقات عالمياً، برأيك ما السبب الحقيقي لرفع الوقود، هل يتعلق بصعوبة نقل المادة والخسارة في هذه المادة، أو زيادة سعر بيعها من قبل تنظيم داعش؟
  • كيف لا يخسر تنظيم داعش من بيع المحروقات بأسعار بخسة في مناطق سيطرته؟
  • حدثنا عن آلية تسعير الوقود في المناطق المحررة، والمتحكمين فيها؟
  • حدثنا عن تأثير أزمة الوقود على القطاعات الإنتاجية السورية ولا سيما الزراعة والكهرباء؟
  • كيف يمكن مواجهة أزمة المحروقات والتعامل معها قبل قدوم فصل الشتاء؟
  • ما دور الحكومة المؤقتة والمجالس المحلية جراء أزمة الوقود التي تمر على سورية؟

حيث قام الباحث بالإجابة على الأسئلة المطروحة، ضمن الزمن المخصص للمقابلة الإذاعية.

رابط البث: http://goo.gl/RULZGm

أفرزت أزمة الوقود الأخيرة في مناطق الشمال السوري العديد من التداعيات السلبية وطالت تأثيراتها مختلف شرائح المجتمع. وتحاول هذه الورقة دراسة أسباب هذه الأزمة والوقوف على التداعيات السلبية التي رافقتها، من خلال التعرف على كنه هذه الأزمة وتحليل المعطيات المرتبطة بها، وتقديم حلول تمكينية تدعم من قدرة قوى المقاومة الوطنية في إدارتها ودرء تداعياتها السلبية الحالية والمستقبلية.

التصنيف أوراق بحثية