دفعت الظروف الإقليمية إلى تغيّر في السياسة الخارجية السعودية بعد أن أصبح الأمن القومي للبلاد مهدّداً تهديداً مباشراً. فما هي حدود هذا التغير، وما هي الشروط التي تجعله يتطوّر من سياسة وقائية إلى توجّه يخطّ وجهة جديدة للمستقبل؟
دفعت الظروف الإقليمية إلى تغيّر في السياسة الخارجية السعودية بعد أن أصبح الأمن القومي للبلاد مهدّداً تهديداً مباشراً. فما هي حدود هذا التغير، وما هي الشروط التي تجعله يتطوّر من سياسة وقائية إلى توجّه يخطّ وجهة جديدة للمستقبل؟