قدم الباحث في مركز عمران للدراسات الاستراتيجية، محمد منير الفقير تصريحاً لصحيفة القدس العربي ضمن مادة حملت عنوان: "في تحدٍ جديد للأسد… رامي مخلوف يلعب على الولاءات العشائرية والطائفية والطبقية".
رأى الباحث خلال حديثه؛ أن الصراع تعقد أكثر من السابق ليس لحدة الخلاف وإنما لجهة الانقسام الذي يعمقه في البيئة الحاضنة الأساسية للنظام وتحديداً داخل الطائفة العلوية. ونوه الفقير إلى أن معظم المستفيدين مما يسميها رامي مخلوف الأعمال الخيرية هم من الطائفة العلوية وهذا كان قبل الثورة وبعدها، عبر جمعية البستان التي انتزعت من مخلوف أو راماك، لافتاً إلى ان التحدي بدأ منذ ظهور رامي في أول فيديو وترسخ في الفيديو الثالث عندما توقف عن استجداء بشار الأسد وأطلق تهديدات مبطنة بالطلاسم الدينية التي نشرها على صفحته.
للمزيد انقر رابط المصدر: https://bit.ly/2ZUHWxN