اجرى راديو صوت راية مقابلة إذاعية حول الآثار الاقتصادية لسيطرة المعارضة السورية على معبر نصيب مع محمد العبد الله الباحث في مسار التنمية والاقتصاد بمركز عمران للدراسات الاستراتيجية، وتركزت محاور المقابلة على النقاط الرئيسية التالية:

  • الآثار الاقتصادية لتوقف حركة المسافرين عبر المعبر.
  • مدى تأثر كل من سورية والأردن بتوقف الشاحنات والبضائع.
  • آثار وقف الاستيراد من قبل الجانب السوري.
  • آثار تعرض المنطقة الحرة السورية الأردنية للسرقة من قبل الفضائل المسلحة السورية على الاستثمارات
  • السورية في المنطقة الحرة.
  • آثار إغلاق المعبر على القطاعات الاقتصادية الرئيسية كالنقل والصناعة والتجارة والزراعة.
  • موقف الحكومة الأردنية من المعارضة السورية بعد أحداث معبر نصيب.
  • البدائل التي ستطرحها الحكومة السورية المؤقتة في حال استمرار إغلاق المعبر من الجانب الأردني.

حيث قدم الباحث في البداية لمحة م وجزة عن معبر نصيب، ثم استعرض الآثار المحتملة لإغلاق المعبر على كلا البلدين وفقاً للقطاعات المختلفة، ثم قدم رؤيته عن السيناريوهات المحتملة لموقف الحكومة الأردنية تجاه الأحداث الأخيرة في معبر نصيب.

رابط البث: http://soutraya.fm/program_episode/w-9/

 

في إطار تغطيتها الأسبوعية المتواصلة للدراسات والأبحاث الاقتصادية المتعلقة بالشأن السوري والصادرة عن مراكز الأبحاث والدراسات، قامت إذاعة راديو الكل بإجراء لقاء صوتي على الهواء مباشرة في النشرة الاقتصادية الأسبوعية عبر أثير الإذاعة مع الباحث محمد العبدالله من مركز عمران للدراسات الاستراتيجية بتاريخ 21-6-2015، للتعليق على دراسته التي حملت عنوان " تحرير إدلب: امتحان لا يقبل الفشل – الأمن الاقتصادي ضرورة لإدارة وتنمية المرافق".

حيث ركز اللقاء بشكل رئيسي على تناول المادة المعدة من قبل الباحث، من خلال طرح مجموعة من التساؤلات تمحورت حول الأمن الغذائي في محافظة إدلب من حيث المصادر الرئيسية للغذاء والواقع الحالي للقطاع الزراعي وأسباب تدهور الأمن الغذائي، وتداعيات نقص الوقود على الأمن الاقتصادي في مدن المحافظة. كذلك تم التطرق إلى مصادر الدخل الرئيسية لدى السكان في الوقت الحاضر، وأخيراً تم تناول الإجراءات الواجب القيام بها من قبل الجهات الفاعلة على الأرض بعد تحرير المحافظة.

قام الباحث بالإجابة عن التساؤلات المطروحة حول الأمن الغذائي والواقع الزراعي في المحافظة واستعرض واقع سبل العيش التي يعتمدها عليها السكان في الوقت الحاضر مدعماً اجاباته بالإحصاءات والنسب المئوية حولها ومشيراً فبي الوقت ذاته إلى مصدر معلوماته، وفي الختام قدم الباحث رؤيته عن النهج المستقبلي المطلوب القيام به من قبل الجهات الفاعلة على الأرض من خلال تبني استراتيجية تنمية اقتصادية تراعي الظروف الحالية والمستقبلية.

رابط البث: http://goo.gl/iFuB4H

أجرى راديو الكل مقابلة إذاعية مع الباحث محمد العبد الله حول دراسة أعدها مركز عمران بعنوان: أزمة الوقود وتحدي الأمن الاقتصادي في الشمال السوري، حيث تركزت محاور المقابلة على الأسئلة الرئيسية التالية:

  • ألا تعتبر أن قطع الفصائل المسلحة خطوط الغاز للضغط على النظام ساهم بتضرر هائل في البنى التحتية وانعكس سلباً على توفر الوقود حتى من مناطق المعارضة؟
  • من يتحمل مسؤولية ارتفاع أسعار الوقود في المناطق المحررة، علماً بأنها تحصل عليها بأسعار مقبولة من تنظيم داعش؟
  • كيف ترى بأن أزمة الوقود ستؤثر على المواطنين والاقتصاد في الشتاء القادم في مختلف أنحاء سورية؟ هل تقرأ ملامح أزمة وقود في الشتاء؟
  • قام نظام الأسد مؤخراً برفع أسعار المحروقات من بنزين ومازوت بذريعة ارتفاع التكاليف، تزامناً مع انخفاض أسعار المحروقات عالمياً، برأيك ما السبب الحقيقي لرفع الوقود، هل يتعلق بصعوبة نقل المادة والخسارة في هذه المادة، أو زيادة سعر بيعها من قبل تنظيم داعش؟
  • كيف لا يخسر تنظيم داعش من بيع المحروقات بأسعار بخسة في مناطق سيطرته؟
  • حدثنا عن آلية تسعير الوقود في المناطق المحررة، والمتحكمين فيها؟
  • حدثنا عن تأثير أزمة الوقود على القطاعات الإنتاجية السورية ولا سيما الزراعة والكهرباء؟
  • كيف يمكن مواجهة أزمة المحروقات والتعامل معها قبل قدوم فصل الشتاء؟
  • ما دور الحكومة المؤقتة والمجالس المحلية جراء أزمة الوقود التي تمر على سورية؟

حيث قام الباحث بالإجابة على الأسئلة المطروحة، ضمن الزمن المخصص للمقابلة الإذاعية.

رابط البث: http://goo.gl/RULZGm

مع اقتراب قوى المقاومة الوطنية من التحرير الكامل لمحافظة إدلب، يبرز الأمن الاقتصادي كأحد أهم الدعائم اللازمة لاستثمار النجاح العسكري عبر تبني سياسات فاعلة لإدارة وتنمية المرافق وتوطيد دعائم الاستقرار الاجتماعي داخل المحافظة. ونقدم في هذه الدراسة توصيف واقع المقومات الأساسية للأمن الاقتصادي في قطاعات المياه والغذاء والصحة والتعليم وسبل العيش.

التصنيف الدراسات

أفرزت أزمة الوقود الأخيرة في مناطق الشمال السوري العديد من التداعيات السلبية وطالت تأثيراتها مختلف شرائح المجتمع. وتحاول هذه الورقة دراسة أسباب هذه الأزمة والوقوف على التداعيات السلبية التي رافقتها، من خلال التعرف على كنه هذه الأزمة وتحليل المعطيات المرتبطة بها، وتقديم حلول تمكينية تدعم من قدرة قوى المقاومة الوطنية في إدارتها ودرء تداعياتها السلبية الحالية والمستقبلية.

التصنيف أوراق بحثية